The Basic Principles Of التغطية الإعلامية
The Basic Principles Of التغطية الإعلامية
Blog Article
في السابق كان من السهل على الاحتلال الإسرائيلي "اختطاف الرواية الأولى" وتصديرها إلى وسائل الإعلام العالمية المنحازة، لكن حرب غزة بينت أهمية عمل مدققي المعلومات الذين كشفوا زيف سردية قتل الأطفال وذبح المدنيين.
ينظر إلى توظيف المصادر المجهلة ضمن المعايير المهنية والأخلاقية بأنها "الخيار الأخير" للصحفيين، لكن تحليل بيانات لصحيفة نيويورك تايمز يظهر نمطا ثابتا يوظف "التجهيل" لخدمة سرديات معينة خاصة الإسرائيلية.
ولهذا يجب عدم تصوير أي قطعة أو غرض خاص بالناجيات كخاتم زواج أو زاوية واضحة في المنزل.
أما المبادئ الأخلاقية التي تحكم سلوك الصحفيين والمؤسسة الإعلامية، فتكاد تكون متماثلة حول العالم، وهي تشمل:
تقدم شبكة الصحفيين الدوليين أحدث النصائح والاتجاهات وفرص التدريب بثماني لغات. اشترك هنا في نشرتنا الأسبوعية
وهناك تضارب بين الناشرين بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء المحتوى، وهو ما يعراه نصف المشاركين أكبرَ خطرٍ على السمعة.
والقصة الصحفية تعكس في جوهرها قضية أو مشكلة أو موضوع يهم عددا من الناس، بحيث تكون القصة واجهة الموضوع التي تتصدر التغطية الإخبارية مع تدعيمها بالمعلومات والخلفيات اللازمة بدون إفراط.
حادي عشر، على الصحفي أن يعرف أنه لا توجد إجابات خاطئة، ولا بأس إذا كانت الضحية تريد التوقف لبعض الوقت أو البدء من جديد أو التوقف تمامًا.
يحتاج الصحفيون، بالإضافة إلى المعرفة المرتبطة بالتغير المناخي، إلى توظيف البيانات لإنتاج قصص شريطة أن يكون محورها الإنسان.
يشكّل استخدام الصور معضلة أخلاقية، لهذا يجب أن ينتبه الصحفي من أن يقوم بتصوير التفاصيل التي تكشف هويّة الفتاة التي تعرّضت لاعتداء جنسي أو الناجية من مشكلة مشابهة. لهذا يجب الحرص بشأن استخدام الصور ذات السطح المشوّش أو تسريع الصوت أو التصوير في الضوء لأنّ هذه التقنيات ليس آمنة دائمًا، وقد يكشف عن المصدر الذي تفرض أخلاقيات الصحافة حمايته والحفاظ على سريته.
تقدم شبكة الصحفيين الدوليين أحدث النصائح والاتجاهات وفرص التدريب بثماني لغات. اشترك هنا في نشرتنا الأسبوعية
رصد وتفنيد التغطيات الصحفية المخالفة للمعايير المهنية في الحرب الحالية على غزة
في عصر مدققي المعلومات، هل انتهت صلاحية "الأكاذيب السياسية الكبرى"؟
يشمل التغطية الإعلامية العنف ضد النساء والفتيات، على سبيل المثال لا الحصر، العنف الجسدي والجنسي والنفسي الذي يحدث في الأسرة أو داخل المجتمع العام، والذي ترتكبه الدولة أو تتغاضى عنه.